الأحدث من فلسطين أون لاين


فلسطين أون لاين
منذ 40 دقائق
- مناخ
- فلسطين أون لاين
تفاصيل الحالة الجوية في فلسطين اليوم 4 يوليو 2025
لا يطرأ الحالة الجوية في فلسطين اليوم الجمعة 4 يوليو 2025، تغير يذكر على درجات الحرارة مع بقائها حول معدلها السنوية العامة. وتتوقع الأرصاد الجوية أن يكون الطقس صيفياً عادياً حاراً نسبياً إلى حار خلال ساعات النهار، ولطيفاً خلال ساعات المساء والليل. أبرز تفاصيل الحالة الجوية المتوقعة لهذا اليوم: الأجواء نهاراً: حارة نسبياً إلى حارة. الأجواء ليلًا: لطيفة. الرياح: خفيفة. والله تعالى أعلى وأعلم. المصدر / فلسطين أون لاين


فلسطين أون لاين
منذ 40 دقائق
- أعمال
- فلسطين أون لاين
أسعار صرف العملات مقابل الشيكل في فلسطين اليوم 04 يوليو 2025
تشهد عمليات صرف العملات مقابل الشيكل في فلسطين، اليوم الجمعة 04 يوليو 2025، استقراراً طفيفاً في عمليات البيع والشراء. آخر تحديث لأسعار بيع وشراء العملات مقابل الشيكل، هذا اليوم، جاء على النحو التالي: - الدولار الأزرق مقابل الشيكل: شراء 3.45-3.50 بيع. - الدينار الأردني مقابل الشيكل: شراء 4.50-4.60، بيع. - اليورو مقابل الشيكل: شراء 3.20-3.55، بيع. - الجنيه المصري مقابل الشيكل: شراء 0.10-0.15، بيع. - الدولار مقابل الدينار: شراء 0.76-0.78، بيع. المصدر / فلسطين أون لاين


فلسطين أون لاين
منذ ساعة واحدة
- سياسة
- فلسطين أون لاين
حدثان أمنيان في غزَّة ومنصَّات عبريَّة تكشف: المروحيات تحاول إجلاء الجنود وسط اشتباكاتٍ ضارية
كشفت وسائل الإعلام العبري، صباح اليوم الجمعة، عن وقوع حدثين أمنيين "صعب" شمال مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، وآخر في بيت حانون شمال القطاع. وقالت منصات عبرية، إن عددًا من مروحيات الاحتلال تحاول إجلاء جنود مصابين من المنطقة وسط اشتباكات عنيفة مع المقاومة الفلسطينية. وأكدت، أن اشتباكات عنيفة ما تزال مستمرة في المنطقة، مشيرة إلى أن الطائرات الإسرائيلية بدأت بقصف المنطقة التي وقع فيها الحدث الأمني، بالتزامن مع قصف مدفعي متواصل على وسط وشمالي مدينة خان يونس. ونوَّه موقع فيكا نيوز العبري، إلى وقوع حدثيين أمنيين في "بيت حانون" شمال قطاع غزة، وفي "خان يونس" جنوب القطاع - تفاصيل لاحقا. وفي تقرير سابق، قال المتحدث العسكري الأسبق لجيش الاحتلال آفي بنياهو، إنَّ الحرب في غزة لا تنتهي، رغم أن المطلوب هو إنهاؤها في أقرب وقت ممكن، ويعود جميع الأسرى، كلهم في مقابل الجميع". وأوضح آفي بنياهو في مقال نشرته صحيفة "معاريف" العبرية، أنَّه "في اليوم الذي تم طرق فيه أبواب منازل سبع عائلات قُتِل أبناؤها الجنود في غزة قبل أيام خلال الحرب المستمرة منذ أكثر من 630 يوماً، تبدأ "أم مشاكلنا"، فالحرب في غزة لا تنتهي، رغم أن المطلوب هو إنهاؤها في أقرب وقت ممكن". ويوم الاثنين، كشفت مصادر عبرية، معطيات جديدة حول عدد قتلى وجرحى الاحتلال منذ بدء عام 2025، واصفةً النتائج بأنها "صادمة". ووفقًا لمعطيات جيش الاحتلال، فإنَّ شهر حزيران/يونيو الحالي هو الأكثر دموية على جنود "الجيش الإسرائيلي" منذ مطلع العام الجاري. وذكرت المصادر، أنَّ أكثر من 54 قتيلًا إسرائيليًا سقطوا منذ بداية شهر يونيو الجاري، في مختلف جبهات القتال، والتي كان آخرها مقتل جندي إسرائيلي في تفجير عبوة ناسفة في جباليا شمال قطاع غزة، يوم الأحد. وقال المراسل العسكري لإذاعة الجيش الإسرائيلي، إنه منذ استئناف القتال في قطاع غزة في منتصف مارس 2025، قُتل 30 ضابطًا وجنديًا إسرائيليًا، 21 منهم قُتلوا نتيجة عبوات ناسفة، فيما قُتل 438 ضابطًا وجنديًا منذ بدء العملية البرية في القطاع. وارتفعت حصيلة قتلى الضباط والجنود الإسرائيليين منذ بداية الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 إلى 881 قتيلًا. فيما بلغ عدد المصابين منذ بداية الحرب 6 آلاف و29 ضابطاً وجندياً من بينهم ألفين و743 منذ الاجتياح البري للقطاع. وعقب سلسلة من الكمائن التي أوقعت جنود الاحتلال قتلى وجرحى في غزة، قال المحلل "الإسرائيلي" آفي أشكنازي، إنَّ قادة الجيش الكبار فشلوا فشلًا خطيرًا في بناء قوة جزء من القوات البرية، مضيفًا "لقد أهمل الجيش قدرة التزود بالمعدات للوحدات التي تقف الآن في مقدمة القتال". ومنذ استئناف جيش الاحتلال حرب الإبادة في 18 مارس/ آذار الماضي، نجحت المقاومة في تنفيذ عدة كمائن قوية ضد قوات جيش الاحتلال المتوغلة في قطاع غزة، أدت إلى مقتل وإصابة العديد من الجنود. المصدر / فلسطين أون لاين


فلسطين أون لاين
منذ ساعة واحدة
- أعمال
- فلسطين أون لاين
ألبانيزي: إيصال المساعدات تحت إشراف ما يسمّى "منظمة غزة الإنسانية" فخٌّ يتنافى مع مبدأ الحماية وحفظ الكرامة
قالت المقررة الأممية للأراضي الفلسطينية المحتلة فرانشيسكا ألبانيزي، إن محاولات إيصال المساعدات في قطاع غزة تحت إشراف ما يسمى "منظمة غزة الإنسانية" فخ يتنافى مع مبدأ الحماية وحفظ الكرامة الإنسانية ويبدو ساديا. وأكدت ألبانيزي في تصريحات صحفية، أمس الخميس، أن الحصار على غزة يجب أن يكسر من الخارج. وقالت، "لم يعد الأمر يتعلق بحلول سياسية، بل بوقف العنف في قطاع غزة والتهجير القسري وضم القدس الشرقية". ولفتت إلى أن هناك شركات تحقق أرباحا من الحرب على غزة، مشيرة إلى أن وقف الإبادة في القطاع ليس مسؤولية الدول فقط بل مسؤولية هذه الشركات أيضا. وأضافت "شركات كان ينبغي أن تقطع علاقتها مع إسرائيل زادت أرباحها بـ120% وبلغت 70 مليار دولار. وقدمت ألبانيزي في جنيف تقريرا أمام مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، وطالبت بفرض حظر على الأسلحة وقطع العلاقات التجارية والمالية مع "إسرائيل". وفي حديثها عن التقرير، قالت إنها قدمت أدلة على أن ما تقوم به "إسرائيل" بغزة حرب إبادة، وأضافت "آمل أن يساعد التقرير على فهم الصورة الكاملة لما يحدث في فلسطين والتي فضحت نظاما نعاني منه جميعا". وأثناء تقديمها التقرير، قالت ألبانيزي إن إسرائيل مسؤولة عن واحدة من أكثر عمليات الإبادة وحشية في التاريخ الحديث، وأضافت أن "ممارسات إسرائيل في غزة ليست حربا، ولكنها حملة إبادة". وشددت على أن شركات أسلحة عالمية وفرت لإسرائيل 35 ألف طن من المتفجرات ألقتها على قطاع غزة، وهي تعادل 6 أضعاف القوة التدميرية للقنبلة النووية التي ألقيت على مدينة هيروشيما اليابانية. وقالت "ليس هناك إمكانية للخروج من هذا الوضع إلا بالتزام الدول بمعايير محكمة العدل الدولية.. حان الوقت لتوقف الشركات المساهمة في اقتصاد الإبادة علاقاتها مع إسرائيل. نطلب من أكثر من ألف شركة قطع علاقاتها مع إسرائيل أو التعرض للمساءلة". ويوم الإثنين، أعلن صندوق التقاعد النرويجي، KLP، أنه سيتوقف عن التعامل مع شركتين - شركة أوشكوش الأمريكية وشركة ثيسن كروب الألمانية - لبيعهما معدات للجيش الإسرائيلي يُحتمل استخدامها في غزة. ولم يُذكر اسم أيٍّ من الشركتين في تقرير الأمم المتحدة. ويشير تقرير ألبانيزي إلى سوابق في محاسبة الشركات قانونيًا على انتهاكات حقوق الإنسان التي تسمح بارتكابها، بما في ذلك محاكمة كبار الصناعيين الألمان في محكمة نورمبرغ بعد الحرب العالمية الثانية، في ما كان يُعرف بمحاكمة آي جي فاربن. ومن الأمثلة الأخرى التي تم الاستشهاد بها لجنة الحقيقة والمصالحة في جنوب أفريقيا، التي حملت الشركات الكبرى في البلاد مسؤولية تورطها في نظام الفصل العنصري. وقد نشرت الأمم المتحدة معاييرها الخاصة في عام 2011، في المبادئ التوجيهية بشأن الأعمال التجارية وحقوق الإنسان، والتي قالت إن الشركات تتحمل مسؤولية بذل العناية الواجبة لضمان عدم انتهاكها لحقوق الإنسان واتخاذ خطوات لمعالجة الآثار الضارة لأعمالها. وفي توصياتها، تدعو ألبانيزي إلى فرض عقوبات وحظر على الأسلحة على إسرائيل، وتحث المحكمة الجنائية الدولية "والهيئات القضائية الوطنية على التحقيق مع المسؤولين التنفيذيين للشركات و/أو الكيانات التجارية وملاحقتهم قضائيًا بسبب دورهم في ارتكاب جرائم دولية وغسل عائدات تلك الجرائم". المصدر / وكالات


فلسطين أون لاين
منذ 2 ساعات
- سياسة
- فلسطين أون لاين
بلدية غزة: استمرار أزمة النُّزوح وقلَّة الإمكانيات يُفاقمان الكارثة الإنسانيَّة
أكدت بلدية غزة أن استمرار أزمة النزوح وقلة الإمكانيات يُفاقمان الكارثة الإنسانية التي تعيشها المدينة، ويزيدان من حالة العطش الشديد والكارثة الصحية والبيئية، موضحةً أنها اضطرت إلى تقليص الخدمات الأساسية بسبب عدم توفر الوقود والإمكانيات الأخرى. وأوضحت البلدية في بيان صحفي، اليوم الجمعة، أنها تُعطي الأولوية الأولى لتشغيل آبار ومحطات المياه نظراً للحاجة الماسة إلى المياه، في ظل نزوح المواطنين من محافظة شمال القطاع والأحياء الشرقية من المدينة، حيث تزايدت أعداد السكان بنسبة تقارب 50%، ليصل العدد الحالي إلى نحو مليون و200 ألف نسمة، يتركزون في مساحة تقل عن نصف المساحة الكلية للمدينة. وأشارت إلى أن محدودية كميات الوقود المتوفرة أدت إلى تفاقم الأزمة، وتشغيل عدد قليل من الآبار لساعات قليلة جداً، بالإضافة إلى تقليص كمية المياه الواردة من خط مياه "ميكروت"، مما زاد من أزمة العطش، واضطرت البلدية إلى تقليص الخدمات، لا سيما خدمات المياه والصرف الصحي وجمع النفايات. وشددت على أن المدينة تعاني من كارثة حقيقية متفاقمة وخطيرة، بسبب أزمة النزوح وتكدّس النفايات في قلب المدينة، وعدم توفر الوقود والآليات، واستمرار منع الاحتلال لطواقم البلدية من الوصول إلى مكب النفايات في منطقة جحر الديك شرق المدينة. وناشدت بلدية غزة المنظمات الدولية بسرعة التدخل، وتوفير الوقود والإمكانيات، للتخفيف من الكارثة، والحد من انتشار الأمراض الناجمة عن الكارثة الصحية والبيئية التي تعيشها المدينة. المصدر / فلسطين أون لاين